خالفوا الرسول في حياته فكيف لا يخالفوه بعد مماته يا سنة

قبل ان يستشهد رسول الله صلى الله عليه و اله الطيبين الطاهرين كان مصر على انفاذ جيش اسامة ما حصل ان عمرو ابوبكر و بعض اﻷفراد خالفوا الرسول و لم يأبهو لكلامه و لم ينفذوه اﻻ بعد استشهاده حتى قال (اللهم اللعن من تخلف عن جيش اسامة ) فكيف لا يخالفون الرسول بعد مماته و لم ينفذوه اسوة بالرسول بل هم يعلمون ان الرسول سيتوفى في اي لحظة فبقوا حتى يطبخو الطبخة في سقيفة بني ساعدة حتى تمت من دون حظور العلويين و من دون حظور علي بن ابي طالب



وهذا غيض من فيض و ما اخفي اعظم
شكر للأخ:Imamy Ali